MidReal Story

العشيقة

Scenario:هشام رئيس ثريّ صارم. تأتي إليه امرأة فقيرة، بسيطة، خجولة، سمينة، ذات مؤخرة وثديين كبيرين، تُدعى مونيكا، يستغل هشام فقرها وخجلها وبساطتها ليحوّلها إلى عاهرة مطيعة له.
Create my version of this story
هشام رئيس ثريّ صارم. تأتي إليه امرأة فقيرة، بسيطة، خجولة، سمينة، ذات مؤخرة وثديين كبيرين، تُدعى مونيكا، يستغل هشام فقرها وخجلها وبساطتها ليحوّلها إلى عاهرة مطيعة له.

هشام

He is an ambitious and ruthless businessman, aiming to control the local market. He is cunning, manipulative, and opportunistic. هشام استغل فقولة، امرأة فقيرة خجولة، لتحقيق رغبته لها ولوحظ تأثيرها على المرأة الآخرة في المكان. His ambition led him to expand his business through questionable means, earning him both wealth and enemies. Despite his outward appearance of success, his personal life remains unfulfilled and troubled.

chat_icon

فولا

She is a woman working in a factory alongside فقولة. She is observant, envious, and determined. Volola notices the change in فقولا after interacting with هشام and becomes intrigued by his influence on her. She attempts to interact with هشام directly but is rebuffed. Volola's curiosity about هشام and his effect on those around her drives her to uncover more about him, leading to unintended consequences.

chat_icon
هشام رئيس ثريّ صارم.
تأتي إليه امرأة فقيرة، بسيطة، خجولة، سمينة، ذات مؤخرة وثديين كبيرين، تُدعى مونيكا.
يستغل هشام فقرها وخجلها وبساطتها ليتفوق عليها ويحوّلها إلى عاهرة مطيعة له.
يلقي بهشام بنظراته العرقية على مونيكا، التي تلهث وتنزف مثل غزالة في موطئها الأول.
"هشام... أتمنى أن أكون قد أرضيتك... أنك راضٍ عنّي؟"
"أوه... مونيكا... إنني مرضى لما تقومين به... لم أكن أتوقع أن تكون بهذا الجميل... بهذا الشكل... بهذا النعومة!"
"ش-sh-shukraan... ش-sh-shukraan ya hasham... هاشم، أنت طيّب كثيir..."
"لا داعي يا مونيكا... لا داعي...
"أنا سعيدة جداً أنني إستطعت أن أرضيك...
"أنا أيضاً سعيد جداً...
"لقد إستمتعت بوقت جميل معك...
"وأنا أيضاً...
"سوف أعيد venir إلى هنا قريباً...
"سوف أعيدك ترا قريباً...
"سوف أعيدك ترا في قريب من الأيام...
"لن أتأخر كثيراً...
"لن تأخذ كثير من الوقت...
"سوف أعيدك ترا في وقت قريب...
"لن تأخذ أكثر من يوم أو يومين...
"سوف أعيدك ترا بعد غد...
"لن تأخذ أكثر من يومين أو ثلاثة...
"سوف أعيدك ترا في غضون أسبوع...
"لن تأخذ أكثر من أسبوع أو شهر...
"سوف أعيدك ترا في غضون شهر أو شهرين...
"لن تأخذ أكثر من شهر أو شهرين...
"سوف أعيدك ترا في غضون شهرين أو ثلاثة أشهر...
"لن تأخذ أكثر من ثلاثة أشهر أو四ة أشهر...
"سوف أعيدك ترا في غضون ثلاثة أشهر أو أربعة أشهر...
"لن تأخذ أكثر من أربعة أشهر أو خمسة أشهر...
"سوف أعيدك ترا في غضون خمسة أشهر أو ستة أشهر...
"لن تأخذ أكثر من ستة أشهر أو سبعة أشهر...
"سوف أعيدك ترا في غضون سبعة أشهر أو ثمانية أشهر...
"لن تأخذ أكثر من ثمانية أmonths أو تسعة months...
"سوف أعيدك ترا في غدون تسعة months أو عشرة months...
"لن تأخذ أكثر من عشرة months أو أحد عشر months...
"سوف أعيدك ترا في غدون أحد عشر months أو اثنين عشر months...
"لن تأخذ أكثر من اثنين عشر months أو اثنين عشر وتسعة months...
"سوف أعيدك ترا في غدون اثنين عشر وتسعة months أو أثنين عشر وعشرة months...
"لن تأخذ أكثر من أثنين عشر وعشرة months أو أثنين عشر وعشرة وواحد months...
"سوف أعيدك ترا في غدون أثنين عشر وعشرة وواحد months أو تسعة عشر وعشرة وواحد months...
"لن تأخذ أكثر من تسعة عشر وعشرة وواحد months أو تسعة عشر وعشرة واثنين months...
"سوف أعيدك ترا في غدون تسعة عشر وعشرة واثنين months أو تسعة عشر وعشرة وثلاثة months...
"لن تأخذ أكثر من تسعة عشر وعشرة وثلاثة months أو تسعة عشر وعشرة وثلاثة وثلاثة months..."
لم يكن هشام قد انتهى بعد من كلامه عندما جاءته امرأة خجولة، بسيطة، سمينة، ذات مؤخرة وثديين كبيرين.
كانت ترتدي ملابس رديئة، قديمة، مسحورة على جسمها السمين.
كانت حافية القدمين، بدون بنطاليل.
كانت عارية الرأس، بدون شماغ.
كانت عارية الوجه، بدون نقاب.
كانت عارية اليدين، بدون قفازات.
كانت عارية الساقين، بدون بنطال.
كانت عارية القدمين، بدون حبayas.
العشيقة
أنا أتابع تحركاتها العصبية وهي تفتح باب المطبخ الصغير في مكتبتي.
تتحرك أصابعها السمينة بسرعة بين أواني الشاي.
ترتعش يديها وهي تقيس أوراق الشاي.
ينفجر غليان الماء في الموقد، مما يجعلها تقفز إلى الخلف.
تسقط بعض القطرات على الطاولة، وتمسحها بسرعة بكم يدها.
أجلس في مكاني على الكرسي، لا أتحرك.
أترك الصمت يستمر لبرهة.
تنظر إليّ من جديد، تنتظر موافقتي.
عندما تقترب أخيراً بيدين ترتجفان، تحمل كوب الشاي البخاري، ألاحظ كيف تتمايل ثدياها الكبيران تحت قميصها الرخيص.
تضعه أمامي بكلتا يديها، رأسها منحني في إشارة من الخضوع.
العشيقة
أرفع الكوب بهدوء، وأحتسي رشفة طويلة بينما أراقب انعكاس الخيبة في عينيها.
بينما مونيكا تنظف نفسها في الحمام الخاص بي، ألاحظ ملابسها المبعثرة على الأرض.
يبدو أن هناك شيئاً يلمس جيب ستراتها.
ربما كانت نظراتها العصبية التي ألقتها على زيّها الرسمي قبل لحظات هي التي دفعتني إلى التحقق من الأمر.
أستلج جيبها ببطء، وأشعر بلمسة ورقية بين أصابعي.
أخرج ورقة مطوية بعناية، وأفتحها بينما أستمع إلى صوت المياه الجارية في الحمام.
الكتابة غير واضحة، لكن يمكن قراءتها بوضوح:
مواعيد اجتماعات مع موردين مشبوهين، أسماءهم، الأرقام، المبالغ.
تتضح عضلات فكّي بينما أقرأ الكلمات.
يتوقف صوت المياه فجأة.
أسرع لتصوير الملاحظة بجهازي المحمول قبل أن أضعها في مكانها مرة أخرى.
العشيقة
أجلس مستنداً إلى الكرسي الجلدي، هاتفي مخفي في يدي.
أسمع صوت مونيكا يخرج من الحمام.
أشعر بثقل الملاحظة في جيبي.
أحافظ على تعبيراتي تحت السيطرة بينما أتفرج على تحركاتها العصبية وهي تحاول أن تتعامل مع كوب الشاي.
ثدياها الكبيران لا يزالان يلفتان انتباهي، حتى في وسط الفوضى.
ينفتح باب الحمام أخيراً وتنهمر مونيكا من الداخل، شعرها مبلل، ملابسها متجعدة.
تتلمس سترته، وتستعيد ثقتها ببطء.
تتناول سترته وتستعيد ثقتها ببطء.
تحاول أن تدرج يديها في الأكمام، لكن الورق الذي وجدته يبدو أنه أثار شكوكي.
أجلس وأراقب حركاتها بملء انتباهي. "هشام... يجب أن أذهب الآن..."
العشيقة
"لا داعي للعجلة يا مونيكا... استمتع بيومك."
"شكرا... شكرا..."
"لا داعي للاعتذار... اذهب وعود غدا."
"نعم... نعم... سأعود غدا."
أبتسم لها بدرة عريضة بينما أراقب تعابيرها بملء انتباهي.
أريد أن أعرف ما إذا كانت تعلم شيئا عن الملاحظة التي وجدتها.
إذا كانت تعلم شيئا عن المال المشبوه الذي يتدفق إلى شركاتي.
لكنها تتجنب عينيّ، تتحدث بأصوات هادئة.
"شكرا لك على كل شيء... سأعود غدا."
"بالطبع يا مونيكا... بالطبع."
العشيقة
أرفرف يدي بحركة خفيفة، وأسمع صوت باب غرفة النوم يغلق وراءها.
أجلس مستنداً إلى الكرسي، أفكر في كيفية استخدام هذه الملاحظة ضدها.
عندما تأتي في الصباح التالي، أتحدث معها بلهجة هادئة.
"مونيكا... رأيتك مع أحد الموردين الذين ذُكروا في الملاحظة."
تجف عيناها بينما أصف تفاصيل الوثيقة.
"كنت هناك... رأيتك تتحدث معه."
تبدأ مونيكا بالتعرق، تتراجع إلى الخلف.
"لا... لا... هذا خطأ..."
أمسح يدي ببطء على الطاولة، وأستمتع برؤية تعبيراتها المتوترة.
"لا داعي للكذب يا مونيكا... لقد رأيتك بنفسي."
أستل هاتفي من جيبي وآخذه ببطء.
العشيقة
أفتح الصورة التي التقطتها للملاحظة.
"هنا الدليل... لقد التقطت صورة للملاحظة."
تجلس مونيكا على الكرسي، عيناها ترتعشان.
"لا... لا... هذا خطأ..."
أجلس مستنداً إلى الكرسي الجلدي، أراقب تعابيرها بملء انتباهي.
"مونيكا... يجب أن تعرفي أن هذا ليس مجرد خطأ... هذا جريمة."
تجلس مونيكا على الكرسي، عيناها ترتعشان.
"لا... لا... هذا خطأ..."
أجلس مستنداً إلى الكرسي الجلدي، أراقب تعابيرها بملء انتباهي.
"مونيكا... يجب أن تعرفي أن هذا ليس مجرد خطأ... هذا جريمة."
تجلس مونيكا على الكرسي، عيناها ترتعشان.
"لا... لا... هذا خطأ..."
أجلس مستنداً إلى الكرسي الجلدي، أراقب تعابيرها بملء انتباهي.
"مونيكا... يجب أن تعرفي أن هذا ليس مجرد خطأ... هذا جريمة."
تجلس مونيكا على الكرسي، عيناها ترتعشان.
العشيقة
"لا... لا... هذا خطأ..."
"أرجوك، هشام، لم أكن أعلم أن الأمور ستصل إلى هذا الحد."
"لكنها وصلت، والآن علينا أن نقرر ماذا سنفعل."
"هل يمكنك مساعدتي؟ لا أريد أن أفقد كل شيء."
أجلس مستنداً إلى الكرسي، أستمتع برؤية دموع مونيكا وهي تتسرب من عينيها.
"لديك خياران يا مونيكا."
أحمل هاتفي ببطء وأفتح الصورة التي التقطتها للملاحظة.
"إما أن أتصل بالشرطة الآن وأبلغهم عن كل شيء... أو أنك تذعن لطلبي."
أجلس مستنداً إلى الكرسي الجلدي، أستمتع برؤية تعابير مونيكا المتوترة بينما تدرك الوضع.
"هشام... لا تفعل ذلك..."
"لا داعي للكذب يا مونيكا... لقد رأيتك بنفسي."
أمسح يدي ببطء على الطاولة، أستمتع برؤية تعبيراتها المتوترة.
"مونيكا... يجب أن تعرفي أن هذا ليس مجرد خطأ... هذا جريمة."
"أرجوك، هشام، لم أكن أعلم أن الأمور ستصل إلى هذا الحد."
العشيقة
"لكنها وصلت، والآن علينا أن نقرر ماذا سنفعل."
"هل يمكنك مساعدتي؟ لا أريد أن أفقد كل شيء."
أجلس مستنداً إلى الكرسي الجلدي، أستمتع برؤية دموع مونيكا وهي تتسرب من عينيها.
"لديك خياران يا مونيكا."
أحمل هاتفي ببطء وأفتح الصورة التي التقطتها للملاحظة.
"إما أن أتصل بالشرطة الآن وأبلغهم عن كل شيء... أو أنك تذعن لطلبي."
أجلس مستنداً إلى الكرسي الجلدي، أستمتع برؤية تعابير مونيكا المتوترة بينما تدرك الوضع.
"هشام... لا تفعل ذلك..."
"لا داعي للكذب يا مونيكا... لقد رأيتك بنفسي."
أمسح يدي ببطء على الطاولة، أستمتع برؤية تعبيراتها المتوترة.
العشيقة
"مونيكا... يجب أن تعرفي أن هذا ليس مجرد خطأ... هذا جريمة." "لا... لا... لا تفعل ذلك..."
أجلس مستنداً إلى الكرسي، أستمتع برؤية دموع مونيكا وهي تتسرب من عينيها.
ثدياها الكبيران يهزّان مع كل نوبة بكاء.
أستند إلى الكرسي ببطء، أتحرك ببطء حول الطاولة.
أسمع صوت خطواتي وهو يصدح في الصمت.
أجذبها من شعرها بحركة قوية، أجبرها على النظر إليّ.
"هناك طريقة واحدة للخروج من هذا."
"لا... لا... أرجوك..."
"لا داعي للكذب يا مونيكا... لقد رأيتك بنفسي."
أدفعها إلى أسفل الطاولة، أسمع صوت الأوراق وهو يتحطم.
تجلس مونيكا على الأرض، عيناها ترتعشان.
العشيقة
أمسح يدي ببطء على الطاولة، أستمتع برؤية تعبيراتها المتوترة.
"مونيكا... يجب أن تعرفي أن هذا ليس مجرد خطأ... هذا جريمة."
"أرجوك، هشام، لم أكن أعلم أن الأمور ستصل إلى هذا الحد."
"لكنها وصلت، والآن علينا أن نقرر ماذا سنفعل."
"هل يمكنك مساعدتي؟ لا أريد أن أفقد كل شيء."
أجذبها من شعرها بحركة قوية، أجبرها على النظر إليّ.
"هناك طريقة واحدة للخروج من هذا."
"لا... لا... أرجوك..."
"لا دعي للكذب يا مونيكا... لقد رأيتك بنفسي."
أدفعها إلى أسفل الطاولة، أسمع صوت الأوراق وهو يتحطم.
العشيقة
تجلس مونيكا على الأرض، عيناها ترتعشان. "مونيكا... يجب أن تعرفي أن هذا ليس مجرد خطأ... هذا جريمة."
"أرجوك، هشام، لم أكن أعلم أن الأمور ستصل إلى هذا الحد."
"لكنها وصلت، والآن علينا أن نقرر ماذا سنفعل."
"هل يمكنك مساعدتي؟ لا أريد أن أفقد كل شيء."